تحميل متصفح Mullvad Browser | لحماية خصوصيتك على الإنترنت
برنامج Mullvad Browser هو أداة متخصصة لحماية الخصوصية على الإنترنت، تم تطويره بالتعاون مع مشروع Tor ليمنح المستخدمين تجربة تصفح آمنة وسريعة دون تتبع أو جمع بيانات شخصية. يركز البرنامج على منع البصمة الرقمية للمستخدم ويمنح حرية تصفح حقيقية بعيداً عن أعين الشركات الإعلانية أو مزودي الخدمة.
ما هو Mullvad Browser ولماذا تم تطويره؟
Mullvad Browser هو متصفح خصوصية مبني على فايرفوكس ESR ومطوّر بالتعاون مع فريق مشروع Tor بهدف تقليل التتبع والبصمة الرقمية دون الاعتماد على شبكة تور، بل للعمل مع VPN موثوق مثل Mullvad أو أي مزود آخر يثق به المستخدم.
لماذا تم تطويره؟
- لسد الفجوة بين من يريد ضبط إعدادات خصوصية صارمة على غرار Tor Browser لكن مع اتصال عبر VPN بدلاً من شبكة Tor، ما يمنح سرعات واستقراراً أعلى مع الحفاظ على تقنيات مقاومة البصمة الرقمية من مدرسة Tor.
- لتقديم تجربة “خصوصية افتراضية” تشمل تعطيل التليمترية، وتفعيل الوضع الخاص دائماً، وعزل الطرف الأول، وتقنيات مقاومة البصمة بحيث تبدو جميع المتصفحات متشابهة قدر الإمكان أمام مواقع الويب.
ما هو بالضبط؟
- متصفح خصوصية جاهز بضبط افتراضي صارم: وضع خاص دائم لا يحفظ الكوكيز والسجل بين الجلسات، وتعطيل جمع القياسات، وعزل ملفات تعريف الارتباط حسب الموقع لمنع الربط البيني بين المتتبعات.
- يدمج تقنيات مقاومة البصمة مثل تفعيل ميزة Firefox Resist Fingerprinting، وتقييد الخطوط، وتوحيد المنطقة الزمنية إلى UTC، وتفعيل letterboxing لتوحيد أبعاد النافذة، مع إزالة مكونات مزامنة حسابات موزيلا والأذونات الخاصة لمواقعها.
طريقة الاستخدام المقصودة
- صُمم للعمل فوق اتصال VPN موثوق لتحقيق إخفاء عنوان IP عبر الـVPN مع تقليل تميّز البصمة عبر المتصفح، بخلاف Tor Browser الذي يمرر الحركة عبر شبكة Tor البصلية.
- يوفّر خيار DNS-over-HTTPS مع إعداد “Max Protection” لاستخدام مزود Mullvad ومنع التسريبات، مع زر “هوية جديدة” لإعادة ضبط الجلسة بسرعة.
نقاط تميّز عملية
- تجربة مألوفة لأنها مبنية على Firefox ESR مع تحديثات خصوصية مدققة وانتقال دوري لإصدارات ESR مع مراجعات للأثر على الخصوصية والأمان.
- متاح عبر أنظمة سطح المكتب الأساسية، ويستفيد من تعاون مباشر بين Mullvad وTor Project لضبط الافتراضيات بعناية ضد التتبع والبصمة.
Mullvad Browser يختلف عن المتصفحات التقليدية بتركيزه الافتراضي على مقاومة التتبع والبصمة الرقمية مع إزالة القياسات عن بُعد وتفعيل وضع خاص دائم، بينما تعتمد المتصفحات العادية على إعدادات افتراضية مريحة غالباً تسمح بجمع بيانات وتتبّع أوسع ما لم يتم تعديلها يدوياً.
فلسفة التصميم
- تم تطويره بالتعاون بين Tor Project وMullvad ليعمل مع VPN موثوق، ويركّز على تقليل البصمة بدلاً من تمرير الحركة عبر شبكة تور، ما يميّزه عن المتصفحات العامة التي لا تعطي مقاومة البصمة أولوية افتراضية.
- الهدف أن يتشارك المستخدمون بصمة متشابهة “الاختباء داخل الحشد”، عكس المتصفحات التقليدية حيث تتحول أي تخصيصات أو إضافات إلى سمات فريدة تُسهّل تتبّع الجهاز.
الخصوصية الافتراضية
- يعمل في وضع التصفح الخاص الدائم، ما يمسح السجل وملفات تعريف الارتباط عند الإغلاق، بينما المتصفحات التقليدية تحتفظ بالجلسات والكوكيز افتراضياً حتى يختار المستخدم خلاف ذلك.
- يزيل التليمترية واتصالات “استدعاء المنزل” افتراضياً، في حين أن المتصفحات الشائعة تجمع بيانات أداء وتحديثات إلا إذا عُطّلت يدوياً، وغالباً تبقى بعض الاتصالات قائمة.
مقاومة البصمة الرقمية
- يفعّل Resist Fingerprinting ويوحّد المنطقة الزمنية إلى UTC ويقيّد الخطوط وواجهات العتاد ويطبّق letterboxing لتجميع أبعاد النوافذ ضمن “سِلال” مشتركة، بينما لا تقدّم المتصفحات التقليدية هذا المستوى من التمويه بشكل افتراضي.
- يحظر قراءات حسّاسة مثل WebGL readPixels ويقلّص واجهات قد تكشف خصائص الجهاز، مقابل نهج اعتيادي لدى المتصفحات العامة يوازن الأداء والميزات على حساب بصمة أكبر.
التعامل مع التتبّع والكوكيز
- يعزل الكوكيز على مستوى النطاق ويحذفها بين الجلسات، ويأتي مع uBlock Origin لمنع سكربتات الطرف الثالث الضارة أو السلوكية، بينما تعتمد المتصفحات التقليدية على إضافات اختيارية يثبّتها المستخدم.
- نهج “الحد الأدنى من الإضافات” لتجنّب تمييز البصمة، بعكس استخدام إضافات متعددة في المتصفحات التقليدية الذي قد يزيد التفرد ويُسهّل التعقّب.
الاستخدام مع VPN
- مُصمَّم للاستخدام مع VPN موثوق لمشاركة عنوان IP ضمن مجموعة مستخدمين وتخفيض تميّز البصمة، في حين أن المتصفحات التقليدية لا تُصمَّم عادةً افتراضياً لهذا السيناريو ولا توفّر مساواة بصمات على مستوى المنظومة.
- يختلف عن Tor Browser لأنه لا يوجّه الحركة عبر شبكة تور، ما يمنح سلاسة أكبر لكن من دون مزايا إخفاء الهوية متعددة القفزات، وهو منظور غير موجود أصلاً في المتصفحات العامة.
تجربة الاستخدام
- مبني على Firefox ESR مع إعدادات صارمة مسبقاً وزر “هوية جديدة” لإعادة ضبط الجلسة بسرعة، بينما توفر المتصفحات التقليدية مزايا راحة ومزامنة وخدمات حسابية قد تُضعف الخصوصية إذا لم تُغلق.
- يطبّق مستويات أمان قابلة للضبط مثل Standard وSafer وSafest لتعطيل خصائص ويب خطِرة، وهو تفصيل يتخطّى “وضع التصفح الخفي” المعتاد في المتصفحات الشائعة.
محاذير واعتبارات
- مقاومة البصمة قد تحدّ من بعض المزايا أو السلاسة مقارنة بمتصفحات عامة تضحي بالخصوصية لأجل الراحة، لذا يُنصح بعدم تعديل الإعدادات أو إزالة الإضافات الافتراضية للحفاظ على التشابه مع بقية المستخدمين.
- اختيار محرك البحث الافتراضي وخدمات المزوّد يحتاج توازناً واعياً بين الثقة والراحة، خصوصاً عند الجمع بين خدمات نفس الجهة ومبدأ تقليل الارتباطات.
كيف يحمي Mullvad Browser خصوصيتك على الإنترنت؟
Mullvad Browser يحمي الخصوصية عبر تقليل البصمة الرقمية وحظر التتبع افتراضياً مع وضع خاص دائم وبلا تليمترية، ما يقلل جمع البيانات ويصعّب ربط الهوية عبر المواقع حتى عند استخدام VPN موثوق بدلاً من شبكة تور.
مقاومة البصمة الرقمية
- يعتمد مبدأ “الاختباء داخل الحشد” بجعل إعدادات وقدرات المتصفح متشابهة بين المستخدمين لتقليل تميّز البصمة أمام مواقع الويب وأدوات التعقب المتقدمة.
- يستنسخ مستوى حماية بصمة شبيه بمتصفح Tor لكن للاستخدام فوق VPN، لتقليل كشف النظام والخطوط والمنطقة الزمنية وقياسات النافذة التي تُستغل لبناء بصمة دقيقة.
وضع خاص دائم
- يُفعّل التصفح الخاص افتراضياً بحيث لا تُحفظ الكوكيز ولا الذاكرة المؤقتة ولا السجل بين الجلسات، مع زر لإعادة تعيين الجلسة وإنشاء جلسة نظيفة بنقرة واحدة.
- هذا يقلل الروابط بين الزيارات ويمنع بناء سجل زمني يمكن تتبعه أو مشاركته عبر نطاقات مختلفة.
تقليل الاتصالات وجمع القياسات
- يزيل بيانات التتبع (التليمترية) واتصالات “الاستدعاء للمنزل” غير الضرورية، مما يخفض سطح التعقب مقارنة بإعدادات المتصفحات الشائعة الافتراضية.
- نموذج العمل لا يعتمد على المتصفح للربح، ما يخفف الحوافز التجارية لجمع بيانات الاستخدام أو بيعها.
حظر التتبع من الطرف الثالث
- يتضمن uBlock Origin افتراضياً لحظر الإعلانات والسكربتات المتتبعة من جهات خارجية بدون الاعتماد على تثبيت إضافات عديدة قد تزيد تفرّد البصمة.
- الجمع بين العزل الافتراضي للكوكيز والحظر القائم على القوائم يقلص تقنيات التتبع السلوكي والشبكي معاً.
استخدامه مع VPN
- صُمم ليُستخدم مع VPN موثوق لإخفاء عنوان IP مع الحفاظ على تشابه البصمة، ما يوفّر خصوصية عملية وسرعات أعلى من المرور عبر شبكة تور في الاستخدام اليومي.
- يوصى بهذا النهج عندما تكون الحاجة هي الخصوصية العالية ضد التعقب لا الإخفاء المتقدم متعدد القفزات الذي يقدمه Tor.
فلسفة الخصوصية أولاً
- التعاون بين Tor Project وMullvad يركز على تعميم تقنيات الخصوصية وجعل المراقبة الشاملة غير عملية عبر ضبط افتراضي صارم وسهل للمستخدم النهائي.
- موارد Mullvad تشرح لماذا تهم الخصوصية وكيف يكمّل المتصفح دور الـVPN للحد من جمع البيانات عبر الويب.
ميزة مقاومة البصمة الرقمية في Mullvad Browser تهدف إلى جعل المتصفح يبدو متطابقاً قدر الإمكان مع بقية المستخدمين، بحيث يصبح من الصعب تمييز الجهاز أو ربط الجلسات عبر مواقع مختلفة اعتماداً على خصائص المتصفح والنظام بدلاً من الكوكيز التقليدية.
ما هي بصمة المتصفح
-
بصمة المتصفح هي مجموعة إشارات تقنية مثل نوع النظام، الخطوط المتاحة، المنطقة الزمنية، دقة الشاشة، واجهات الرسوم والصوت، تُستخدم لبناء مُعرِّف فريد حتى دون ملفات تعريف الارتباط.
-
هذا الأسلوب يزدهر مع القيود المتزايدة على الطرف الثالث والكوكيز، لذا أصبح تقليل تميّز هذه الإشارات ركيزة لأي متصفح خصوصية حديث.
كيف يقاوم Mullvad البصمة
-
توحيد الإعدادات وقدرات المتصفح عبر المستخدمين، بما في ذلك توحيد المنطقة الزمنية إلى UTC، تقليل أنواع الخطوط المكشوفة، وتطبيق تقنية letterboxing لتجميع أبعاد النافذة ضمن سلال ثابتة.
-
اعتماد نهج “افتراضيات قوية” مستوحاة من مدرسة Tor، بحيث تكون الحماية جاهزة من دون الحاجة لتعديلات قد تجعل البصمة أكثر تفرداً.
الاختباء داخل الحشد
-
الفكرة الأساسية هي أن التشابه يقلل التفرّد: كلما تشابهت بصمات المستخدمين، صعُب على أدوات التتبّع إنشاء مُعرّفات مستقرة طويلة الأمد.
-
عند استخدامه مع VPN موثوق، تتشارك العناوين مع مجموعة مستخدمين أوسع، ما يعزز “حجم الحشد” ويقلل فرص ربط الأنشطة ببصمة واحدة مميزة.
تقليل الإضافات والتعقيد
-
يقتصر على uBlock Origin لمنع متتبعات الطرف الثالث، ويتجنب حزم إضافات كثيرة لأن كثرتها قد تصبح ميزة تمييزية في حد ذاتها وفق مفارقة “حماية قابلة للبصم”.
-
يزيل التليمترية والاتصالات الخلفية غير الضرورية، لتقليص سطح التعقب عبر إشارات الطبقة التطبيقية أيضاً.
أفضل الممارسات
-
تجنب تغيير الإعدادات الافتراضية أو إضافة ملحقات غير ضرورية، لأن أي تخصيص زائد قد ينشئ بصمة مختلفة عن بقية مستخدمي المتصفح.
-
الجمع بين المتصفح وVPN موثوق يعزز مقاومة البصمة عبر توحيد كل من عنوان IP وبصمة المتصفح ضمن مجموعة كبيرة من المستخدمين.
التصفح الآمن الخالي من التتبع والإعلانات المستهدفة يعني تقليل جمع البيانات وتعطيل قنوات التعقب بحيث لا تُبنى ملفات شخصية تُستخدم في الإعلانات الموجهة أو الربط بين الجلسات. يعتمد Mullvad Browser هذا النهج عبر حظر المتتبعات، وتقليل البصمة الرقمية، وتفعيل الوضع الخاص دائماً، ليحدّ عملياً من الإعلانات السلوكية ويمنع ربط الأنشطة عبر المواقع.
كيف يُقلل التتبع
-
يعمل في وضع خاص دائم يمسح الكوكيز والذاكرة المؤقتة والسجل بين الجلسات، ما يقطع سلاسل التتبع القائمة على الكوكيز ويقلل الارتباط بين الزيارات.
-
يطبّق عزل الكوكيز و”هوية جديدة” لإعادة تعيين الجلسة بسرعة، ما يمنع المعلنين من تتبع المسارات الطويلة عبر مواقع متعددة.
حظر الإعلانات والمتتبعات
-
يتضمن uBlock Origin افتراضياً لحظر سكربتات الإعلانات والمتتبعات من الطرف الثالث، ما يمنع تحميل أكواد تتبع سلوكي ويخفّض أسطح الهجوم.
-
يجمع بين الحجب القائم على القوائم وتقليل بصمة المتصفح، فيُصعّب على الأنظمة الإعلانية تعقب الجلسات حتى بدون كوكيز.
مقاومة الإعلانات المستهدفة
-
يقلل تميّز البصمة عبر توحيد المنطقة الزمنية، والخطوط، وأبعاد النافذة، ما يجعل المستخدم “يشبه” حشداً كبيراً ويُضعف بناء ملفات شخصية دقيقة.
-
تقليل الاتصالات الخلفية وجمع القياسات الافتراضي يحدّ من تسرب إشارات يمكن أن تستغلها منصات الإعلانات للتحليل والاستهداف.
دور VPN الموثوق
-
عند الجمع مع VPN موثوق، يتشارك المستخدم عنوان IP مع آخرين، ما يقلل ربط الأنشطة بعنوان فريد ويعزّز صعوبة الاستهداف.
-
هذا النهج يفضّل الخصوصية اليومية العملية بسرعات مستقرة، مقارنة بالاعتماد على تقنيات تتبع أقل تقليدية تحتاج موارد أكبر لكسرها.
أفضل الممارسات
-
تجنب تثبيت إضافات كثيرة أو تعديل الإعدادات الافتراضية، لأن الإضافات قد تزيد تفرد البصمة وتسهّل التمييز.
-
استخدم “هوية جديدة” بانتظام، وفعّل DNS مشفراً موثوقاً عند عدم استخدام VPN، وابتعد عن تسجيل الدخول الدائم وخدمات المزامنة المرتبطة بالحسابات.
Mullvad Browser وMullvad VPN صُمّما ليُكمّل كلٌ منهما الآخر: المتصفح يقلّل التتبع والبصمة داخل طبقة الويب، وVPN يخفي عنوان الـIP ويضيف قناة مُشفّرة، ليشكّلا معاً طبقتين متكاملتين لحماية الخصوصية اليومية.
لماذا يعملان معاً؟
- المتصفح يوحّد البصمة ويمنع حفظ الكوكيز والتتبع، فيما يوفّر الـVPN إخفاء عنوان الـIP وممر اتصال مُشفّر، فيقلّ احتمال ربط الأنشطة بالهوية عبر كلٍ من المتصفح والشبكة.
- الجمع بين “بصمة متشابهة” و“عنوان IP مشترك” مع آخرين يزيد “الحشد” الذي يُختبأ داخله المستخدم، ما يُضعف الإعلانات المستهدفة وبناء البروفايلات.
امتدادات وتكامل عملي
- يتضمّن المتصفح إضافة رسمية تُظهر حالة الاتصال بالـVPN، وتتحقّق من الـIP وموفّر الـDNS وتوصي بإعدادات خصوصية ملائمة بحسب الاتصال.
- يدعم تفعيل وكيل SOCKS5 عبر خادم الـVPN من داخل المتصفح لميزات إضافية مثل عنوان خروج ثابت على مستوى المتصفح وKill switch على مستوى التصفّح.
إدارة DNS بذكاء
- عند الاتصال بالـVPN، يُفضَّل استخدام DNS الخاص بخادم الـVPN لتقليل الكمون وتسريبات الاستعلامات.
- عند عدم الاتصال، يمكن تفعيل DNS مُشفّر خاص بمزوّد موثوق داخل المتصفح لتجنّب DNS المقدم من مزوّد الخدمة.
تعدد القفزات داخل المتصفح
- مع اتصال WireGuard فعّال، يمكن اختيار موقع وكيل مختلف من داخل المتصفح فقط، ما يوفّر “قفزة إضافية” لمسار التصفح دون تغيير موقع اتصال النظام ككل.
- هذا يتيح اختبار مواقع أو خدمات بموقع خروج مختلف للمتصفح مع إبقاء بقية التطبيقات على نفس مسار الـVPN الأساسي.
أفضل الممارسات
- الحفاظ على إعدادات المتصفح الافتراضية وتجنّب الإضافات الزائدة للحفاظ على تشابه البصمة مع بقية المستخدمين.
- تفعيل هوية جديدة دورياً، واستخدام مواقع وكيلة عند الحاجة، ومراجعة توصيات الخصوصية في الإضافة لضبط DNS حسب حالة الاتصال.
Mullvad Browser يوفر تجربة استخدام مألوفة لأنه مبني على Firefox ESR مع واجهة وقوائم وإعدادات قريبة مما اعتاده معظم المستخدمين، لكنه يقدّم ضبطاً افتراضياً للخصوصية يجعل البداية بسيطة وآمنة دون خطوات معقدة.
واجهة مألوفة
- يعتمد نفس منطق التبويبات، شريط العناوين، والإعدادات العامة لفايرفوكس، ما يقلل زمن التعوّد ويتيح الانتقال السلس من المتصفحات الشائعة.
- يدعم الإضافات الأساسية المتوافقة مع فلسفة الخصوصية، مع إبقاء التجربة خفيفة وسريعة على مستوى التنقّل والقوائم.
إعدادات جاهزة افتراضياً
- يأتي مُهيّأً بوضع خاص دائم، وحظر تتبع، وميزات مقاومة البصمة دون احتياج لضبط يدوي، فيمكن البدء بالتصفح الآمن فور التثبيت.
- يوفّر زر “هوية جديدة” لإعادة تعيين الجلسة بسرعة، ما يبسّط ممارسات الخصوصية للمستخدم غير الخبير.
تكامل عملي اختياري
- تتوافر إضافة رسمية تساعد على فحوص الاتصال وDNS والوكيل عند الحاجة، مع توضيحات مباشرة داخل الواجهة لتقليل الإرباك التقني.
- ينسجم مع استخدام VPN موثوق، ويقدّم إرشادات واضحة عند العمل متصلاً أو دون اتصال، ما يبقي تجربة التصفح متسقة وسهلة.
سهولة البدء والتثبيت
- متاح للتنزيل المباشر بإصدارات سطح المكتب، بخطوات تثبيت اعتيادية شبيهة بفايرفوكس، مع دعم لغات متعددة ومواد مساعدة واضحة.
- وثائق الدعم تشرح المفاهيم الأساسية ببساطة مثل “متصفح تور دون شبكة تور” لتقريب الفكرة للمستخدم الجديد.
أفضل الممارسات للاستفادة القصوى من Mullvad Browser هي الحفاظ على إعداداته الافتراضية، التقليل من الإضافات، الفصل بين النشاطات، والاقتران مع VPN موثوق، مع تجنّب أي تعديلات قد تزيد تفرد البصمة أو تفتح سطح هجوم إضافي.
ابدأ بالإعدادات الافتراضية
-
لا تغيّر about:config أو تعطل خصائص مقاومة البصمة مثل letterboxing، لأن التشابه بين المستخدمين هو جوهر الحماية في هذا المتصفح.
-
تجنّب تفعيل مزايا فايرفوكس غير الموجودة هنا مثل المزامنة أو حوافظ كلمات المرور، إذ يعطل Mullvad بعضها عمداً لخفض “الاتصال بالمنزل” وتقليل البصمة.
قلّل الإضافات
-
التزم بالإضافات المدمجة مثل uBlock Origin وNoScript وملحقة Mullvad فقط، لأن كثرة الإضافات تغير البصمة وقد تكشف سلوكاً يمكن تتبعه.
-
لا تضف قوائم ترشيح غير افتراضية في uBlock بلا حاجة، فاختلاف القوائم قد يميز البصمة ويزيد سطح التعطّل أو سوء التهيئة.
افصل بين الأنشطة
-
استخدم ملفات تعريف منفصلة أو جلسات مستقلة للفصل بين العمل، والتواصل الاجتماعي، والأنشطة الحساسة، مع إعادة تعيين “هوية جديدة” بانتظام لمسح الأثر.
-
أغلق المتصفح بين المهام لتصفير الكوكيز والتخزين المحلي وتقليل الربط العرضي بين الجلسات.
اقترانه مع VPN
-
شغّل Mullvad VPN أو مزوداً موثوقاً لتشارك عنوان IP مع جمهور أكبر، وفعّل DNS عبر الـVPN لمنع تسريبات DNS وWebRTC عبر الملحقة الرسمية.
-
بدّل موقع الـVPN أو وكيل SOCKS5 من الملحقة عند الحاجة لتدوير عنوان الخروج واختبار سياسات مواقع مختلفة دون المساس بباقي التطبيقات.
ضبط مستويات الأمان
-
استخدم مستويات الأمان المدمجة (Standard/Safer/Safest) بدل تعديلات جزئية؛ فهي مبنية على NoScript وتقلل المخاطر دون تفريد زائد.
-
فعّل وضع HTTPS-Only دائماً وراقب تسريبات IP/DNS/WebRTC من لوحة الملحقة للتأكد من سلامة المسار الشبكي.
عادات يومية ذكية
-
أعد تشغيل المتصفح دورياً، وتجنب تسجيل الدخول المستمر والخدمات المترابطة بحسابات مركزية، ما أمكن.
-
استخدم مدراء كلمات مرور خارجية موثوقة وتوليد كلمات قوية، وتجنب تحميلات عشوائية أو وصلات مختصرة غير موثوقة.
ما يجب تجنبه
-
تغيير هوية الوكيل أو وكيل المستخدم يدوياً، أو تعطيل خصائص مقاومة البصمة، إذ قد يقلل ذلك من الحشد الذي يُحمِي الهوية.
-
الإضافات البروكسية غير الموثوقة التي قد تحتفظ بإعدادات الخروج أو تسرب البيانات حتى بعد الإغلاق، ما يعاكس هدف العزل.
لمن يناسب Mullvad Browser؟ المستخدمون العاديون أم المحترفون؟
Mullvad Browser مناسب لكل من المستخدمين العاديين والمحترفين، لكنه مصمم خصوصاً لمن يريد حماية قوية أثناء التصفح اليومي بالاقتران مع VPN موثوق دون تعقيد إعدادات متقدمة مثل شبكة تور.
يناسب من؟
- مستخدمون يوميون يريدون متصفحاً جاهزاً بالافتراضيات: يعمل كفايرفوكس مألوف لكن بضبط خصوصية قوي، ويُستحسن استخدامه مع VPN لإخفاء الـIP وتقليل التتبع والبصمة.
- صحفيون، باحثون، ونشطاء يحتاجون تقليل التميّز ومنع التتبّع بسرعات أفضل من تور في الاستخدام المعتاد، مع إمكانية استخدامه حتى دون Mullvad VPN تحديداً.
متى يفضَّل على Tor Browser؟
- عندما تكون الأولوية لخصوصية عملية وسرعة أعلى للتصفح اليومي، مع طبقة VPN بدلاً من المسار متعدد القفزات في تور الذي قد يبطئ الاتصال.
- عندما لا تكون هناك حاجة للوصول إلى .onion أو تجاوز رقابة شديدة تتطلب جسور تور وميزات مكافحة حجب متقدمة.
ملاحظات مهمة
- يعمل حتى دون VPN، لكنه يعطي أفضل حماية عند إقرانه مع VPN موثوق، لأن إخفاء الـIP يكمّل تقنيات مقاومة البصمة.
- ليس بديلاً عن تور في سيناريوهات إخفاء الهوية القصوى أمام خصوم أقوياء أو تخطّي رقابة دولة، حيث يظل تور خياراً أنسب هناك.
تحميل موفق للجميع
انتهى الموضوع
تابع أحدث و أفضل البرامج من قسم البرامج من هنا
كما يمكنك متابعتنا على صفحة فارس الاسطوانات على الفيسبوك
ويمكنك الإنضمام لجروب فارس الإسطوانات على الفيسبوك .
مع تحيات موقع فارس الاسطوانات