تحميل برنامج Mass Image Compressor | لضغط وتقليل حجم الصور
Mass Image Compressor — أداة الضغط الجماعي الفائقة للصور
حوّل إدارة الصور إلى مهمة سريعة وسهلة. اضبط الجودة والمقاس والصيغة، واسمح للأداة بإنجاز ضغط دفعات ضخمة بسرعة مع الحفاظ على الوضوح. يدعم تنسيقات إدخال واسعة بما فيها RAW، ويصدر إلى JPG/PNG/WebP/AVIF وGIF مع خيارات تنظيم مرنة للمخرجات. واجهة معاينة دقيقة على مستوى البيكسل، وفلاتر أسماء بعبارات Regex، واستبقاء أو تنظيف الميتاداتا حسب السياسة. مناسب لمواقع التجارة الإلكترونية، فرق التسويق، والمصورين الذين يحتاجون نتائج متسقة بسرعة.
ما هو Mass Image Compressor ولماذا تحتاجه؟
Mass Image Compressor هو أداة مخصّصة لضغط الصور ومعالجتها على دفعات كبيرة لتقليل الحجم بسرعة مع الحفاظ على وضوح بصري مناسب للنشر على الويب والبريد والمنصات التجارية، ما يسهّل إدارة الأصول ويُسرّع تحميل الصفحات ويخفض تكاليف التخزين السحابي. الحاجة إليه تظهر عندما تتكدّس مئات أو آلاف الصور عالية الدقة من جلسات تصوير أو كتالوجات منتجات أو أرشيف فعاليات، إذ يحوّل المهام اليدوية البطيئة إلى سير عمل مؤتمت يُنجز في دقائق مع خيارات للجودة والأبعاد والصيغ بما يخدم الأداء دون الإضرار بالمظهر.
ما الذي يقدّمه؟
- ضغط وتغيير مقاس وتحويل صيغ جماعي لملفات مثل JPEG وPNG وWebP وAVIF، مع معاينة قبل/بعد للتحكم في التوازن بين الجودة والحجم.
- إمكان الإبقاء على بيانات EXIF أو إزالتها لحماية الخصوصية، مع حفظ النتائج في مجلد منفصل أو بجوار الأصل لتسهيل التنظيم.
لمن هو مفيد؟
- المتاجر الإلكترونية التي تحتاج صفحات سريعة التحميل وصور منتجات موحّدة وخفيفة الحجم لتحسين التحويل وتجربة المستخدم.
- المصورون وفرق التسويق الذين يعالجون دفعات كبيرة ويريدون نتائج متسقة وتسلّمًا أسرع دون ضبط يدوي لكل صورة.
لماذا تحتاجه الآن؟
- تسريع المواقع وتقليل معدلات الارتداد وتحسين التسليم عبر البريد والمنصات التي تفرض حدودًا للحجم، مع الحفاظ على مظهر الصور مقبولًا تجاريًا.
- تبسيط سير العمل: سحب-وإفلات مجلد كامل، ضبط جودة/أبعاد، ثم ضغط كل الصور دفعة واحدة مع الحفاظ على الأرشيف منظمًا وآمنًا.
كيف يقلّل الحجم مع الحفاظ على الوضوح؟
يقلّل Mass Image Compressor حجم الصور عبر مزيج من تقليل الأبعاد الذكية والترميز بكفاءة، مع الحفاظ على التفاصيل المهمة بحيث تبقى الصور واضحة بصريًا عند العرض على الويب والأجهزة المحمولة. يعتمد النهج على اختيار الصيغة الأنسب لكل حالة، وضبط مستوى الجودة بعناية، وتطبيق تقنيات ضغط تراعي حساسية عين الإنسان للسطوع واللون، ما يحقق توازنًا بين حجم الملف والوضوح النهائي.
كيف يحقق التوازن؟
-
تقليل الأبعاد أولًا: خفض العرض والارتفاع إلى المقاس المطلوب يقلّل عدد البكسلات مباشرة، وهو أكبر عامل لتقليل الحجم دون أثر يُذكر على الوضوح عند العرض بالمقاس الجديد.
-
اختيار ترميز مناسب: استخدام صيغ فعّالة مثل WebP أو AVIF أو JPEG بمعدل ضغط مدروس يقلّل البيانات غير الملحوظة بصريًا، مع الحفاظ على الحواف والتدرجات الهامة للعين.
تقنيات تحافظ على الوضوح
-
Chroma subsampling: تقليل معلومات اللون أكثر من السطوع لأن العين حساسة للسطوع بدرجة أعلى، فينعكس ذلك بحجم أصغر وتأثير بصري محدود جدًا.
-
التكمية الذكية والتحويلات: تطبيق تحويلات مثل DCT أو Wavelets مع تكمية تفضّل الإبقاء على التفاصيل الأكثر بروزًا بصريًا وتقلّل التفاصيل الدقيقة غير الملحوظة.
أفضل الممارسات ضمن الأداة
-
اضبط المقاس المستهدف ثم الجودة: البدء بضبط الأبعاد إلى حجم العرض الفعلي للموقع، ثم تحريك منزلق الجودة حتى الوصول لأصغر حجم دون ظهور تحبّب أو حواف مكسّرة عند تكبير 100%.
-
اختر الصيغة حسب المحتوى:
-
صور فوتوغرافية: WebP/AVIF أو JPEG بجودة متوسطة-عالية لاحتفاظ أفضل بالتدرجات.
-
شعارات ورسومات مسطّحة: PNG أو WebP lossless للحواف الحادة والنصوص.
-
لماذا تبقى الصورة واضحة؟
-
لأن الضغط يستهدف المعلومات الزائدة غير الملحوظة بصريًا ويُبقي البنية العامة والتفاصيل عالية الأهمية مثل تباين الحواف وتدرج البشرة، فتبدو الصورة متطابقة تقريبًا للعين عند الاستخدام المقصود على الشاشات.
-
ولأن الأداة تتيح معاينة فورية للموازنة بين نسبة الضغط والنتيجة البصرية قبل اعتماد الإعدادات على دفعات كبيرة، مما يقلل أخطاء فقدان الجودة.
الضغط الدفعي: توفير ساعات من العمل في دقائق
الضغط الدفعي في Mass Image Compressor يسمح بمعالجة مئات الصور دفعة واحدة بإعدادات موحّدة، ما يحوّل ساعات العمل اليدوي إلى دقائق عبر تنفيذ متزامن وخيارات حفظ وتنظيم تلقائية لكل الملفات في المجلدات. هذا يزيل الحاجة لتكرار الخطوات لكل صورة، ويضمن اتساق الجودة والمقاسات والصيغ عبر مجموعة الصور كاملة، مع معاينة سريعة لضبط التوازن بين الحجم والوضوح قبل تطبيق الإعدادات على الدفعات.
كيف يوفّر الوقت
-
تطبيق إعدادات واحدة على مجلدات وصور متعددة دفعة واحدة بدلاً من التحرير الفردي المتكرر لكل ملف.
-
تشغيل معالجة تلقائية تشمل تغيير المقاس، اختيار الصيغة، وضبط الجودة، مع حفظ النتائج في موقع مُعد مسبقًا وبأسماء مُشتقّة تلقائيًا.
نتائج متسقة
-
توحيد الأبعاد والجودة عبر جميع الصور في الحملة أو الكتالوج يختصر مراجعات ما بعد التصدير ويقلل أخطاء التفاوت.
-
استخدام قوالب أو إعدادات محفوظة يعيد إنتاج النتائج ذاتها لاحقًا لمشاريع مشابهة دون إعادة الضبط اليدوي.
أفضل ممارسات للدفعات
-
البدء بعينة صغيرة للمعاينة عند تكبير 100%، ثم تعميم الإعداد على المجموعة لتجنّب فقدان تفاصيل غير مقصود.
-
فصل التصدير في مجلد مستقل للحفاظ على الأصول الأصلية، واستخدام لاحقة اسمية أو هيكل مجلدات مطابق لتسهيل الدمج في سير العمل.
سيناريوهات مثالية
-
تجهيز صور المنتجات بالجملة قبل الرفع إلى المتجر أو الـCMS.
-
ضغط أرشيف تغطيات الفعاليات قبل التسليم أو الأرشفة السحابية لتقليل التكلفة والمساحة.
نصيحة عملية
-
اضبط الأبعاد أولًا لتقليل عدد البكسلات ثم حرّك منزلق الجودة تدريجيًا حتى الوصول لأصغر حجم بلا تحبّب واضح، وبعد التأكد بالتكبير، فعّل المعالجة الدفعيّة على المجلدات الكبيرة.
خيارات الجودة والمقاس والصيغ: الوصول للتوازن المثالي
للوصول إلى التوازن المثالي بين الحجم والوضوح في Mass Image Compressor، يجري ضبط ثلاثة محاور: الجودة، المقاس، والصيغة، بحيث تُزال البيانات غير الملحوظة بصريًا مع الحفاظ على التفاصيل المهمة للعرض على الويب والأجهزة المختلفة. اختيار الصيغة المناسبة مع إعادة تحجيم مدروس ثم معاينة النتيجة قبل التصدير يمنح أصغر حجم ممكن دون تدهور مرئي للجودة.
الجودة: أين تضع المنزلق؟
-
ابدأ بجودة مرتفعة ثم خفّض تدريجيًا حتى تظهر آثار ضغط غير مرغوبة عند تكبير 100%، ثم ارفع درجة واحدة للوصول للنقطة المثالية.
-
للويب عمومًا، جودة متوسطة-عالية تمنح وضوحًا ممتازًا بحجم أقل، مع إمكانية إزالة الميتاداتا لتقليل الحجم دون تأثير بصري.
المقاس: المقاس المناسب يكسب
-
عدّل الأبعاد لتطابق حجم العرض الفعلي على الموقع أو التطبيق بدل رفع صور ضخمة تُعرَض صغيرة، فهذا يقلّل البكسلات والحجم مباشرة دون أثر على الوضوح عند العرض.
-
حافظ على نسبة الأبعاد أثناء التصغير لمنع التشويه، وفكّر في إعدادات مختلفة لسطح المكتب والجوال إذا كانت المنصة تتيح ذلك.
الصيغ: متى تختار ماذا؟
-
صور فوتوغرافية: WebP أو AVIF يمنحان ضغطًا أفضل من JPEG مع جودة عالية، مع المحافظة على دعم واسع نسبيًا للويب الحديث.
-
شفافية وشعارات ورسوم مسطحة: PNG أو WebP lossless لحواف حادة ونصوص سليمة، وتجنّب JPEG لأنه لا يدعم الشفافية.
نصائح عملية داخل الأداة
-
حزمة واحدة للإعداد: اختر الصيغة، عدّل المقاس، اضبط الجودة، ثم راقب المعاينة قبل/بعد للتأكد من عدم ظهور تحبّب أو كسور على الحواف.
-
احفظ إعدادات جاهزة لمشاريع متكررة، وطبّقها على دفعات لتوحيد النتائج وتسريع التسليم عبر المجلدات الكبيرة.
لماذا هذا يحقق التوازن؟
-
لأن تقليل المقاس يزيل البكسلات الزائدة، بينما يختار الترميز الحديث ما يُمكن الاستغناء عنه دون أن تلاحظه العين، فتظل الصورة تبدو واضحة بالحجم الجديد مع زمن تحميل أسرع.
دعم الصيغ الشائعة وملفات RAW: مرونة لكل سيناريو
الصيغ الشائعة
- دعم JPEG وPNG وGIF وTIFF وBMP للاستخدامات العامة، مع إمكان الحفاظ على الميتاداتا أو تنظيفها للخصوصية.
- دعم صيغ ويب حديثة مثل WebP وAVIF وHEIC في الإصدارات الجديدة، ما يوفّر نسب ضغط أعلى بجودة بصرية ممتازة على المتصفحات الحديثة.
دعم RAW للكاميرات
- استيراد RAW من العلامات الشائعة مثل Canon وNikon وSony وFujifilm وOlympus وغيرها، لتسريع تجهيز الدُفعات قبل التسليم أو الرفع.
- يسهّل تحويل RAW إلى مخرجات موحّدة (JPEG/WebP/AVIF) مع مقاسات وجودة متناسقة عبر الكتالوجات والجلسات.
مرونة التصدير
اختيار صيغة إخراج لكل مشروع:
- تصوير منتجات ومتاجر: WebP أو AVIF لحجم أصغر وتسريع التحميل.
- رسوم وشعارات وواجهات: PNG أو WebP lossless للحواف والنصوص.
- أرشفة سريعة ومتوافقة عالميًا: JPEG عالي الجودة.
إنشاء نسخ مضغوطة بجوار الأصل أو في مجلد منفصل، مع لاحقات اسمية لتتبع الإصدارات بسهولة.
توصيات عملية
- للويب الحديث: جرّب AVIF أولًا، وإن وُجدت قيود توافق، استخدم WebP مع نسخة احتياطية JPEG عند الحاجة.
- للمحتوى المختلط: اجعل الأداة تختار الإعدادات المحفوظة مسبقًا لكل فئة (صور فوتوغرافية، شعارات، لقطات شاشة) لتحصل على نتائج متسقة.
هل يلزم إعداد قائمة صيغ وإعدادات جودة مقترحة جاهزة للحفظ داخل الأداة وفق حالات استخدام محددة (متجر إلكتروني، بورتفوليو، أرشفة فعاليات)؟
الحفاظ على بيانات EXIF أو إزالتها للخصوصية
يمكن في Mass Image Compressor الاختيار بين الاحتفاظ ببيانات EXIF/IPTC/XMP المهمة أو إزالتها جزئيًا/كليًا لحماية الخصوصية وتقليل حجم الملف، مع مرشحات جاهزة لتعطيل عناصر حساسة مثل إحداثيات GPS أو الأرقام التسلسلية للكاميرا. إزالة الميتاداتا لا تؤثر في جودة الصورة لأنها تغيّر البيانات الوصفية فقط دون المساس بالبكسلات، لكنها تقلل خطر كشف الموقع أو الأجهزة المستخدمة وتُنقص بضع كيلوبايت من الحجم لكل صورة، وهو مفيد خاصة عند النشر على الويب أو المشاركة العامة.
ما هي EXIF ولماذا قد تُزال؟
-
EXIF تتضمن إعدادات الكاميرا، الوقت والتاريخ، وأحيانًا موقع GPS، وهي معلومات قد تُفشي تفاصيل شخصية عند مشاركة الصور.
-
إزالة الميتاداتا تحمي الخصوصية وتُحسّن الأداء عبر تقليل حجم الملف وتحميل الصفحات بشكل أسرع عند تكرار العملية على مكتبات كبيرة.
كيف يُدار ذلك داخل الأداة؟
-
عبر إعدادات النسخ المتقدم للميتابيانات: يمكن نسخ ما يلزم فقط أو إزالة حقول محددة مثل GPS أو المعرفات التسلسلية، أو تنظيف كامل للحقول قبل التصدير.
-
يدعم الإجراء العمل الدفعي على مجلدات كاملة، ما يجعل تنظيف الميتاداتا خطوة سريعة ضمن سير العمل قبل النشر.
نصائح عملية
-
للاستخدامات العامة على الويب: أزل GPS وكل المعرفات، واحتفظ فقط بما يفيد سير العمل مثل اتجاه الصورة أو بروفايل الألوان عند الحاجة.
-
عند مشاركة صور شخصية أو مواقع حساسة: نفّذ إزالة كاملة للميتابيانات كخيار افتراضي لتجنّب أي تسريب معلومات غير مقصود.
حالات استخدام للأعمال: المتاجر الإلكترونية والتسويق والمصورون
Mass Image Compressor يقدّم فوائد مباشرة وواضحة للأعمال عبر ثلاثة مسارات رئيسية: المتاجر الإلكترونية، فرق التسويق، والمصورون المحترفون والهواة، من خلال ضغط دفعات كبيرة بسرعة، وتوحيد الأبعاد والصيغ، وتقليل التكاليف مع الحفاظ على مظهر احترافي للصور.
المتاجر الإلكترونية
- تحسين سرعة تحميل صفحات المنتج عبر تحويل الصور إلى صيغ ويب حديثة مثل WebP/AVIF بأبعاد موحّدة لكل قوالب الموقع، ما يرفع تجربة التسوق ويقلل الارتداد ويعزز التحويلات.
- تجهيز كتالوجات كاملة دفعة واحدة مع الحفاظ على بيانات ضرورية أو إزالتها، وإخراج نسخ مضغوطة بجوار الأصل لتسهيل الدمج في أنظمة المتجر وCMS.
فرق التسويق
- توحيد جودة ومقاس وصيغة الأصول البصرية للحملات عبر القنوات المختلفة، مع إعدادات محفوظة مسبقًا لإعادة الاستخدام وتقليل الأخطاء وتكرار المراجعات.
- إنشاء حزم صور خفيفة للإعلانات والبريد والنشرات سريعًا، مع معاينة قبل/بعد لضبط التوازن بين الحجم والوضوح قبل الإطلاق.
المصورون
- تسليم دفعات ضخمة من الصور للعملاء بسرعة عبر ضغط جماعي يحافظ على التفاصيل الأساسية، مع خيار إبقاء EXIF أو تنظيفه حسب سياسة العميل.
- تحويل RAW إلى مخرجات موحّدة (JPEG/WebP/AVIF) بأبعاد ثابتة لمعارض الويب والمحافظ، مما يختصر وقت ما بعد المعالجة ويقلل حجم الأرشيف.
حالات تطبيق عملية
- صور المنتجات: إنشاء قوالب جاهزة للأبعاد والجودة والصيغة لتطبيقها على مجلدات جديدة كل أسبوع دون إعادة ضبط يدوية.
- تغطية الفعاليات: ضغط وأرشفة الصور قبل الرفع السحابي لتقليل الكلفة والمساحة مع الحفاظ على تنظيم الأصول.
قيمة تشغيلية إضافية
- معالجة مجلدات كاملة ومجلدات فرعية بنقرة واحدة، ودعم تسميات ذكية للملفات لضمان تتبع الإصدارات بسهولة ضمن سير العمل.
- مرونة الخصوصية عبر إزالة الحقول الحساسة في البيانات الوصفية مثل GPS والمعرّفات عند النشر العام، دون التأثير على جودة الصورة المرئية.
أفضل الممارسات لتحسين سرعة الموقع وSEO بالضغط الذكي
أفضل الممارسات لتحسين سرعة الموقع وSEO بالضغط الذكي تتمحور حول اختيار الصيغة المناسبة، التحكم في الجودة والمقاس، وتقديم الصور بطرق تقلّل زمن التحميل وتحافظ على تجربة مستخدم ممتازة ومتوافقة مع Core Web Vitals. الجمع بين ضغط فعّال مثل WebP/AVIF، والتحجيم الاستجابي، والتحميل البطيء، وخدمات CDN يوفّر مكاسب سرعة ملحوظة ويعزّز الظهور في نتائج البحث.
اختر الصيغ الحديثة
-
التحويل إلى WebP أو AVIF يقلّل الحجم بنسبة كبيرة مقارنة بـ JPEG/PNG مع جودة بصرية ممتازة، ما يحسّن زمن التحميل ومقاييس LCP الحيوية.
-
احتفظ بسقوط خلفي JPEG/PNG عند الحاجة لتوافق المتصفحات، خاصة عند استخدام AVIF الذي ما يزال دعمه أقل من WebP في بعض البيئات.
اضبط المقاس والجودة
-
أعِد تحجيم الصور لأبعاد العرض الفعلية، ثم اضبط مستوى الضغط حتى الوصول لأصغر حجم دون تدهور بصري ملحوظ عند تكبير 100%، وهو نهج موصى به رسميًا.
-
استخدم إعدادات مختلفة للدِقات العالية عبر srcset وsizes لتقديم نسخة مناسبة لكل جهاز دون إفراط في الحجم أو ضبابية.
حمّل بذكاء
-
فعّل التحميل البطيء للصور خارج نطاق العرض واستخدم التحميل المبكر للأصول الحرجة أعلى الصفحة لتحقيق توازن بين السرعة وLCP.
-
استخدم CDN للصور لتقديمها من أقرب خادم جغرافيًا وتقليل زمن الاستجابة، وفضّل شبكات صور ذكية تقدّم التنسيق والحجم الأمثل تلقائيًا.
ثبّت الاستقرار البصري
-
عرّف أبعاد الصور صراحة أو احجز مساحة عبر CSS لتجنّب CLS، وهو جزء أساسي من Core Web Vitals ويؤثر على الترتيب.
-
تجنّب تبديل الصور بأخرى مختلفة الأبعاد بعد التحميل الأولي، واستخدم نسب أبعاد ثابتة للحفاظ على التخطيط.
حسّن الدلالة لمحركات البحث
-
استخدم أسماء ملفات وصفية ونصًا بديلًا دقيقًا لتحسين الفهرسة وإمكانية الوصول، مع تجنّب الحشو بالكلمات المفتاحية.
-
أنشئ خرائط موقع للصور وتأكد من إتاحة الوصول عبر CDN لمحركات البحث لفهرستها بشكل صحيح.
راقب وحسّن باستمرار
-
اختبر الأداء دوريًا بأدوات مثل PageSpeed Insights وتتبّع LCP وCLS وINP لمعرفة تأثير الصور على التجربة ثم حسّن الإعدادات وفق النتائج.
-
اعتمد نهجًا قائمًا على البيانات: جرّب مستويات ضغط وصيغًا مختلفة، ثم عمّم الإعداد الأفضل على الدُفعات ضمن سير العمل الآلي.
مقارنة مع أدوات الضغط الأخرى: ما الذي يميّز Mass Image Compressor؟
الخلاصة السريعة
-
يوفّر دعم إدخال/إخراج واسع يشمل RAW وWebP وAVIF وHEIC مع معاينة مقارنة على مستوى البيكسل، إلى جانب نسخ/تنظيف ميتاداتا متقدم وخيارات تنظيم مخرجات مرنة، وهي قدرات لا تتوفر عادة بنفس الاتساع في الأدوات السحابية الأبسط مثل TinyPNG.
ما الذي يميّزه عمليًا؟
-
دعم RAW واسع وسريع: تسريع تجهيز دفعات من ARW/DNG/NEF/CR3 وغيرها ثم إخراج موحّد بصيغ حديثة للويب مثل WebP/AVIF، مع تحسينات أداء في سلسلة 4.x.
-
معاينة قبل/بعد دقيقة: مقارنة على مستوى البيكسل لالتقاط أي تدهور بصري قبل التنفيذ على الدُفعات الكبيرة، ما يقلل إعادة العمل.
-
تحكم متقدم بالميتابيانات: حفظ أو تنظيف EXIF/IPTC/XMP بشكل انتقائي كإزالة GPS والرقم التسلسلي، وهو مهم للخصوصية وسير العمل الاحترافي.
-
معالجة دفعات مرنة: دعم المجلدات الفرعية، فلاتر بالامتداد والحجم، وإعادة تسمية مع لاحقات/بادئات ونصوص بديلة، مع التكامل مع Windows Explorer عبر Send To.
-
صيغ حديثة ورسوم متحركة: دعم إدخال/إخراج WebP وAVIF والتعامل مع GIF/WebP المتحركة وتحسينات OxiPNG وpngquant للسيناريوهات عديمة الفقد.
-
أداء وواجهة مُعادان: إعادة كتابة كبيرة في 4.x لواجهة أسرع وجدولة مهام مهدّأة لضمان سلاسة أثناء المعالجة الثقيلة.
مقارنة مختصرة مع أدوات معروفة
-
TinyPNG/TinyJPG: ممتازة للويب السريع والسحابي، لكنها محدودة في الدُفعات الكبيرة، حدود للحجم، وتحكم ميتاداتا أقل؛ Mass Image Compressor محلي، مفتوح المصدر، بلا قيود تحميل، ومرن في RAW والدُفعات.
-
أدوات سحابية مقارنة 2025: كثير منها يركز على السهولة لكن يفتقر لدعم RAW أو ضبط ميتاداتا وتخصيص مسارات الإخراج وإعادة التسمية المتقدمة المتاحة هنا.
-
بدائل متقدمة: بعض المقارنات تشير لتنوّع الأدوات بحسب الاستخدام؛ Mass Image Compressor يتميز عندما يكون المطلوب دفعات ضخمة محليًا مع تحكم تفصيلي في الصيغ والميتاداتا والهيكلة.
لمن يناسب أكثر؟
-
المتاجر الإلكترونية وفرق التسويق التي تحتاج إنتاج دفعات متسقة بأقل أخطاء وبصيغ حديثة لأداء أفضل في Core Web Vitals.
-
المصورون الذين يعملون بملفات RAW ويريدون إخراجًا موحّدًا بسرعة مع المحافظة على خصوصية العميل عبر تنظيف الميتاداتا انتقائيًا.
إذا لزم، يمكن إعداد جدول مقارنة تفصيلي مقابل أدوات محددة يختارها الفريق لعرض الفروق في الدعم، القيود، الأداء، والميزات خطوة بخطوة.
تحميل موفق للجميع
انتهى الموضوع
تابع أحدث و أفضل البرامج من قسم البرامج من هنا
كما يمكنك متابعتنا على صفحة فارس الاسطوانات على الفيسبوك
ويمكنك الإنضمام لجروب فارس الإسطوانات على الفيسبوك .
مع تحيات موقع فارس الاسطوانات