تجميعة ويندوز 11 مفعل بكل اللغات | Windows 11 AIO 25H2 | أكتوبر 2025
تجميعة Windows 11 AIO 25H2 تأتي كأحدث إصدار من نظام التشغيل الرائد من مايكروسوفت، مصممة خصيصًا لتوفر أداءً أسرع، وتصميمًا أكثر سلاسة، ودعمًا شاملاً لجميع اللغات بشكل افتراضي. هذه النسخة المجمعة والمفعّلة مسبقًا توفر للمستخدم بيئة عمل جاهزة دون الحاجة للتفعيل اليدوي أو تحميل ملفات إضافية.
معلومات عن تجميعة ويندوز 11 مفعل بكل اللغات | Windows 11 AIO 25H2
Windows 11 Aio 16in1 25H2 Build 26200.6725 (No TPM Required) Multilingual Preactivated
Languages:
- Arabic
- English
- German
- Greek
- French
- Spanish
- Italian
- Portuguese-Portuguese
- Portuguese-Brazil
- Turkish
- Dutch
- Czech
- Norwegian
File size:
6.88 GB
مقدمة عن إصدار Windows 11 AIO 25H2 وأهميته للمستخدمين
يأتي Windows 11 AIO 25H2 كحزمة مدمجة تجمع أبرز إصدارات ويندوز 11 في ملف واحد مع أحدث تحسينات الاستقرار والأمان وتجربة الاستخدام، ما يجعله خيارًا عمليًا للمستخدمين الأفراد والمحترفين على حد سواء. يقدم الإصدار 25H2 دفعة واضحة في الأداء، وتفعيل ميزات حديثة كانت جزئيًا مؤجلة في الإصدارات السابقة، مع تجربة إعداد أبسط ودعم لغوي شامل مناسب لبيئات العمل المتعددة.
أهمية “AIO” تظهر في المرونة: إمكانية اختيار نسخة Home أو Pro أو Enterprise أو Education من نفس وسيط التثبيت، ما يقلل الوقت والجهد في إدارة الأجهزة وتوحيد البنية في الشركات. هذا النهج يسهّل عمليات الصيانة والترقية ويمنح مسؤولي الأنظمة حرية تكييف التثبيت وفق احتياج كل جهاز دون إنشاء وسائط متعددة لكل إصدار.
يركّز إصدار 25H2 على الأمان والموثوقية عبر تحديثات تراكمية محسنة وميزات حماية افتراضية أكثر نضجًا، بما في ذلك تعزيزات لطبقات الحماية المدمجة وتوافق أفضل مع سياسات المؤسسات. هذه التحسينات تقلل الانقطاعات وتحد من المخاطر الأمنية، ما ينعكس مباشرة على استمرارية العمل وسلامة البيانات.
على صعيد تجربة المستخدم، يوفر 25H2 واجهة أكثر سلاسة وتخصيصًا أفضل للنوافذ والمهام، مع تحسينات في إدارة الموارد وتشغيل التطبيقات الثقيلة. يستفيد المستخدمون من أداء أكثر ثباتًا مع الأجهزة الحديثة، ودعم أفضل لتقنيات الرسوميات وميزات الذكاء الاصطناعي على الأجهزة المتوافقة، ما يرفع كفاءة الإنتاجية والإبداع.
الدعم متعدد اللغات نقطة قوة أساسية في تجميعة “مفعّل بكل اللغات”، إذ يسمح بالانتقال الفوري بين العربية واللغات الأخرى أثناء العمل، ويبسّط النشر في الفرق العالمية والتعليمية. هذا يقلل الحاجة إلى حِزم لاحقة أو تخصيصات إضافية، ويضمن تجربة متسقة عبر المواقع الجغرافية المختلفة.
بالنسبة للشركات، يمنح Windows 11 AIO 25H2 قابلية نشر قياسية مع أدوات إدارة حديثة وسياسات مرنة لإزالة التطبيقات غير الضرورية وتبسيط الصورة القياسية. النتيجة هي زمن إعداد أقل، وبيئة أنظف، وتكلفة ملكية أقل على المدى المتوسط، مع سهولة الحفاظ على الامتثال والسيطرة على الميزات.
من منظور اللاعبين والمبدعين، يستفيد الإصدار من تحسينات دعم DirectX وواجهات التخزين السريعة، ما ينعكس على أوقات تحميل أقصر وتجربة مستقرة في الألعاب وتحرير الوسائط. هذه التحديثات تجعل النظام ملائمًا للأجهزة المحمولة وأجهزة العمل المختلطة التي تحتاج أداءً متوازنًا.
يبقى التوافق مع متطلبات Windows 11 الحديثة أمرًا يجب أخذه بالاعتبار، خاصة دعم TPM 2.0 والمعالجات المدعومة، لضمان أفضل استقرار وأمان. عند توفر العتاد المناسب، يقدم 25H2 تجربة محسّنة وموحدة تتفوق على الإصدارات السابقة في السلاسة والجاهزية.
باختصار، يجمع Windows 11 AIO 25H2 بين مرونة التوزيع على مختلف الاحتياجات، وتركيز قوي على الأمان والاستقرار، وتجربة استخدام متطورة متعددة اللغات، ما يجعله منصة مناسبة للنشر الواسع وللمستخدمين الباحثين عن نظام حديث جاهز للعمل.
ما الجديد في تحديث 25H2 مقارنة بالإصدارات السابقة
في تحديث Windows 11 الإصدار 25H2، تركّز مايكروسوفت على تمكين الميزات وتثبيت الأساس بدلاً من إدخال تغييرات جذرية مرئية مثل الإصدارات الكبرى السابقة، إذ يأتي كتحديث تمكيني يفعّل قدرات مضمّنة مسبقًا في 24H2 لتقليل حجم التنزيل وتسريع التثبيت مع إعادة ضبط دورة الدعم للإصدارات المؤسسية والتعليمية. هذا يعني تجربة تحديث أسرع عبر إعادة التشغيل، وتوافقًا مستقرًا لأن الشفرة المصدرية مشتركة بين 24H2 و25H2 مع اختلاف حالة تمكين الميزات فقط.
أبرز ما يميّز 25H2 مقارنة بالإصدارات السابقة هو طريقة التسليم والخدمة: التحديث يصل كحزمة تفعيل صغيرة بدل حزمة ميّزات ضخمة، ما يقلّل مخاطر عدم التوافق ويتيح لمايكروسوفت شحن الميزات تدريجيًا عبر التحديثات الشهرية ثم تفعيلها دفعة واحدة عند الانتقال إلى 25H2. هذا النهج يمنح المؤسسات أريحية في الاختبار؛ إذ يمكن تركيز الاختبارات على الميزات الجديدة بدلاً من إعادة اختبار النظام والتطبيقات من الصفر.
على صعيد دورة الحياة والدعم، يبدأ مع 25H2 عدّاد دعم جديد للإصدارات المؤسسية والتعليمية لمدة 36 شهرًا، بينما تنال إصدارات Pro دورة 24 شهرًا، وهو فارق عملي مهم للشركات عند التخطيط لنوافذ الترقية وإدارة المخاطر. بهذه الآلية، يظل الأساس البرمجي مشتركًا، لكن تستفيد المؤسسات من فترة دعم ممتدة دون تغييرات عميقة قد تؤثر على الاستقرار التشغيلي.
يتضمن 25H2 تغييرات موجهة لإدارة الأجهزة والأمان أكثر من كونه حزمة ميزات استهلاكية ضخمة، مثل تمكين مسؤولي تقنية المعلومات من إزالة تطبيقات متجر محددة على أجهزة Enterprise/EDU عبر السياسات، وإزالة مكوّنات قديمة مثل PowerShell 2.0 وWMIC لتحسين الوضع الأمني العام. هذه الخطوات تقلّل السطح الهجومي وتبسط صورة النظام القياسية في البيئات المُدارة.
من ناحية تجربة التحديث، الانتقال من 24H2 إلى 25H2 يتم عبر إعادة تشغيل واحدة لأن معظم التعليمات البرمجية الجديدة تكون مُرحّلة مسبقًا بحالة معطّلة، ثم تُفعّل بالأعلام المناسبة أثناء الترقية. هذا يقلل زمن التوقف ويمنح تجربة مألوفة شبيهة بالتحديثات التراكمية الشهرية، مع الحفاظ على التوافق العالي للسائقين والتطبيقات.
بالنسبة للمستخدم النهائي، قد لا يلاحظ تغييرات مرئية كبيرة فورًا، لكن يستفيد من تحسينات الاستقرار والأمان والجاهزية لميزات قادمة تُطرح تدريجيًا. هذا المسار يقلل مفاجآت الواجهة وتغيّرات السلوك الكبيرة، ويمنح تجربة أكثر سلاسة وخاصة على الأجهزة التي تتلقى تحديثات شهرية بانتظام.
خلاصة الفرق عن الإصدارات السابقة: 25H2 ليس إصدار ميزات ضخمًا، بل نقطة تمكين استراتيجية تُعيد ضبط الدعم، وتشدّد الأمان، وتُحسّن إدارة النشر المؤسسي، مع الحفاظ على توافق قوي بفضل تشارك فرع الخدمة مع 24H2، ما يحقق انتقالًا سريعًا، مستقرًا، وقليل المخاطر.
مميزات نسخة AIO متعددة الإصدارات ودعم جميع اللغات
-
مرونة اختيار الإصدار من وسيط واحد: تجميعة AIO تتيح تثبيت Home أو Pro أو Enterprise أو Education من نفس ISO دون الحاجة لتنزيلات متعددة، ما يختصر وقت التحضير ويُبسط إدارة الأجهزة في البيئات الفردية والمؤسسية على حد سواء.
-
صورة قياسية موحّدة: استخدام ملف واحد لكل الأجهزة يقلل أخطاء النشر ويُسهّل إنشاء سياسات موحّدة للتفعيل، والتحديث، والتخصيص، خاصة عندما تُدار العشرات أو المئات من الأجهزة.
-
ترقية وصيانة أسهل: وجود الإصدارات في وسيط واحد يجعل التبديل بين نسخة وأخرى لاحقًا أبسط عند تغيير سياسة الترخيص أو احتياجات الوظائف، دون إعادة إنشاء وسائط جديدة.
-
تقليل التعقيد اللوجستي: فريق تقنية المعلومات يحتفظ بوسيط واحد لمختلف السيناريوهات (أجهزة موظفين، معامل، أجهزة عملاء)، ما يقلل البيروقراطية ويُسرّع الاستجابة للحالات الطارئة.
-
دعم شامل للغات: تضمين حِزم لغوية متعددة يتيح بدء العمل فورًا بالعربية والإنجليزية وغيرها دون تحميل إضافي، ما يختصر زمن الإعداد ويضمن تجربة موحّدة عبر الفِرق العالمية.
-
التبديل الفوري بين اللغات: يمكن إضافة واجهة عرض ولوحة مفاتيح وتنسيقات محلية أثناء الإعداد الأولي أو بعده، ما يدعم فرقًا متعددة الجنسيات والتعليم والمؤسسات الحكومية.
-
تجربة مستخدم متسقة: وجود اللغات محليًا يعني أن التطبيقات المدمجة وإعدادات النظام تتكيف مباشرة مع اللغة المختارة، مع قواميس وتدقيق إملائي جاهز للاستخدام.
-
مثالية للأعمال والتعليم: المدارس والشركات التي تحتاج بيئات متعددة اللغات تستفيد من نشر واحد يغطي جميع السيناريوهات، مع تقليل استهلاك النطاق الترددي في الشبكة الداخلية.
-
جاهزية أفضل للسفر والعمل عن بُعد: الأجهزة المحمولة بين فروع مختلفة يمكنها التبديل للغة المناسبة دون إعادة تثبيت أو اتصال سريع بالإنترنت لتنزيل حزم جديدة.
-
تكاليف أقل ووقت أسرع للوصول للإنتاجية: تقليل عدد الوسائط والتنزيلات والحِزم الإضافية يخفض التكلفة الإجمالية للملكية ويسرّع وصول المستخدم إلى بيئة عمل مستقرة ومتعددة اللغات.
التفعيل التلقائي المدمج في النظام ولماذا يعتبر ميزة أساسية
يوفر التفعيل التلقائي المدمج تجربة جاهزة للعمل بعد التثبيت مباشرة دون الحاجة لإدخال مفاتيح أو استخدام أدوات خارجية، ما يقلل زمن الإعداد والأخطاء البشرية ويجعل الانتقال أكثر سلاسة خاصة في البيئات التي تحتاج إقلاعًا سريعًا إلى الإنتاجية. عند وجود ترخيص رقمي مرتبط بالجهاز أو القناة المناسبة، يتم التعرف على الحالة وتنشيط النظام تلقائيًا أثناء الإعداد الأولي أو بعد الاتصال بالإنترنت، لتصبح النسخة موثوقة وقابلة لتلقي التحديثات دون تدخل يدوي.
هذه الميزة أساسية لأنها تضمن الامتثال والترخيص الصحيحين بشكل افتراضي، مما يحافظ على استقرار التحديثات الأمنية والميزات ويحد من مشكلات التعطيل الناجمة عن فشل التفعيل أو انقطاع الخدمة. بالنسبة للفرق التقنية، يعني ذلك سيولة في النشر عبر أجهزة متعددة مع تقليل الجهد التشغيلي وإزالة الحاجة إلى إدارة مفاتيح متفرقة أو الاعتماد على نصوص مخصصة، وهو ما ينعكس مباشرة على خفض التكلفة وتقليل المخاطر.
في سيناريوهات الشركات والتعليم، يختصر التفعيل التلقائي دورة التهيئة بفضل التعرف على نوع الإصدار المناسب وفق اتفاقية الترخيص، مع بقاء إمكانية تطبيق السياسات المؤسسية لإزالة المكونات غير الضرورية وتبسيط الصورة القياسية. وبما أن النظام يصبح مفعلًا ومعتمدًا، تستمر الأجهزة في تلقي التحديثات التراكمية بسلاسة، مع الحفاظ على قابلية التتبع ومطابقة التدقيق.
أما في الإصدارات المبنية على تحديث 25H2، فتبرز فائدة التفعيل التلقائي مع نهج “التمكين” الذي يفعّل قدرات متضمنة مسبقًا، حيث يقل الزمن بين التثبيت والحصول على الميزات النهائية، لتجنب إعادة التثبيت أو انتظار دفعات تحديث كبيرة. هذا الأسلوب يدمج التفعيل مع تفعيل الميزات، فيمنح تجربة متماسكة ويقلل أوقات التوقف ويجعل الانتقال من إصدار لآخر خطوة واحدة عملية.
التحسينات في الأداء وسرعة النظام مع واجهة حديثة
يركّز تحديث Windows 11 25H2 على تحسين إدارة الموارد وتقليل الحمل الخلفي، مما ينعكس في وقت إقلاع أسرع واستجابة أدق عند فتح النوافذ والتنقل بين التطبيقات، خصوصًا على الأجهزة المزودة بتخزين NVMe ومعالجات حديثة متعددة الأنوية. كما تُحسَّن جدولة المعالج واستخدام الذاكرة لتقليل التقطيع في السيناريوهات الثقيلة مثل التصفح مع عشرات الألسنة أو تحرير الوسائط، مع الحفاظ على ثبات الإطارات في الألعاب.
على مستوى الرسوميات، يستفيد النظام من تحسينات مسار DirectX وواجهة العرض لتقليل زمن رسم الواجهة وتقديم انتقالات أكثر سلاسة، مع دعم أفضل لأوضاع الطاقة على الأجهزة المحمولة لتوازن الأداء والعمر الافتراضي للبطارية. هذه التحسينات تقلل زمن فتح التطبيقات الشائعة وتسريع إعادة تحميل الجلسات بعد التحديثات أو إعادة التشغيل.
واجهة الاستخدام أصبحت أكثر تناسقًا ودقة في المحاذاة، مع تحسينات على قائمة ابدأ، شريط المهام، وإدارة تخطيط النوافذ عبر Snap وSnap Groups لرفع الإنتاجية وتقليل الحركة غير الضرورية. كما تم تحسين قابلية الوصول والقراءة عبر تباينات ألوان أفضل وخيارات تخصيص أسرع، ما يجعل التجربة أكثر حداثة دون تحميل بصري زائد.
يدعم النظام ميزات ذكاء اصطناعي على الأجهزة المتوافقة للمساعدة في مهام البحث والتلخيص والاقتراحات داخل النظام والتطبيقات، وهو ما ينعكس على سرعة إنجاز الأعمال المتكررة وتقليل زمن الانتقال بين الأدوات. ومع التحديثات التمكينية في 25H2، تُفعّل هذه القدرات بسلاسة مع الحفاظ على استقرار برامج التشغيل والتوافق مع تطبيقات الطرف الثالث.
تحسينات التخزين تشمل إدارة أذكى لذاكرة التخزين المؤقت وتقليل عمليات الكتابة غير الضرورية، ما يطيل عمر أقراص SSD ويُسرّع عمليات النسخ والفهرسة والبحث. كما يستفيد File Explorer من تحسينات في الاستجابة وعرض المجلدات الكبيرة، لتقليل زمن الانتظار عند التصفح والعمل على مشاريع تحتوي آلاف الملفات.
بالنسبة للأمان والأداء معًا، تؤدي طبقات الحماية الافتراضية وأنماط العزل المحسنة إلى تقليل تأثير الأمن على الأداء عبر تقنيات افتراضية أكثر كفاءة، بحيث يبقى النظام محميًا دون فقد ملحوظ في السرعة. هذا يمنح المستخدم تجربة سلسة حتى مع تشديد السياسات الأمنية في بيئات العمل.
على أجهزة الهجينة والمحمولة، تسهم تحسينات إدارة الطاقة في انتقال أسرع بين حالات الأداء المرتفع والوضع الموفر للطاقة، مما يحسن زمن الاستيقاظ من السكون وتقليل السخونة تحت الحمل الطويل. النتيجة هي تجربة استخدام يومية أكثر سلاسة وثباتًا، مع عمر بطارية أطول واتساق في الأداء خلال الاجتماعات والعمل المتنقل.
باختصار، يجمع 25H2 بين تحسينات منخفضة المستوى في الجدولة والذاكرة والتخزين والرسوميات، وتحديثات واجهة تُعزز التركيز والإنتاجية، ليقدم نظامًا أسرع في الاستجابة وأكثر سلاسة واستقرارًا مع واجهة حديثة ومتناسقة.
دعم الألعاب والتطبيقات الاحترافية وتقنيات الذكاء الاصطناعي
-
أداء رسومي متقدّم للألعاب: يستفيد Windows 11 25H2 من مسار DirectX 12 Ultimate مع تتبّع الأشعة وVariable Rate Shading وSampler Feedback لتحسين الدقة ومعدّل الإطارات على البطاقات الحديثة، ما يوفّر تجربة أكثر سلاسة واستقرارًا مع محركات الألعاب الشائعة.
-
أزمنة تحميل أسرع: دعم DirectStorage يقلّل وقت تحميل المشاهد والخرائط عند الاعتماد على أقراص NVMe، مع تحسين مسارات الإدخال/الإخراج وتقليل الضغط على المعالج لصالح المعالج الرسومي، وهو ما ينعكس مباشرة على سرعة الدخول إلى الجلسات.
-
تحسينات جدولة المعالج والذاكرة: إدارة أذكى للخيوط على المعالجات متعددة الأنوية تساهم في ثبات الإطارات وتقليل التقطيع في الألعاب والبث المتزامن، إلى جانب توزيع أفضل للذاكرة في المشاريع الثقيلة.
-
بيئة موثوقة لصنّاع المحتوى: تطبيقات المونتاج والتحريك ثلاثي الأبعاد والتصيير تستفيد من تحسينات GPU وواجهات API الحديثة، مع توافق مُحسّن لبرامج التشغيل وبرامج الاستوديو، ما يقلّل الانهيارات ويضمن زمن تصيير أقصر.
-
تسريع احترافي لتطبيقات AI: دعم وحدات NPU وGPU الحديثة يتيح تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي محليًا لميزات مثل إزالة الضجيج، تتبّع العناصر، وتوليد اللقطات، ما يسرّع سير العمل في الفيديو والصور دون الاعتماد الكامل على السحابة.
-
تكامل مساعدات ذكية على النظام: ميزات مساعدة تعتمد الذكاء الاصطناعي تسرّع البحث والسياق والاقتراحات داخل النظام، مع واجهات جاهزة للمطورين لدمج قدرات AI في التطبيقات الاحترافية بسهولة أكبر.
-
نظام ملفات واستجابة أعلى: تحسين استجابة File Explorer والتعامل مع ملايين الملفات يفيد المشاريع الضخمة في التحرير والبرمجة والهندسة، ويقلّل وقت الفهرسة والبحث ضمن مستودعات كبيرة.
-
استقرار عبر التحديثات التمكينية: نموذج 25H2 يحافظ على قاعدة شيفرة مستقرة مع تمكين تدريجي للميزات، ما يقلّل تعارضات برامج التشغيل ويضمن توافقًا أفضل مع محركات الألعاب ومجموعات أدوات التحرير.
-
إدارة طاقة ذكية للألعاب المحمولة: انتقال أسرع بين وضع الأداء والوضع الموفر للطاقة يطيل عمر البطارية على الأجهزة المحمولة دون التضحية الكبيرة بمعدل الإطارات، مع تحكّم أدق في حرارية الجهاز.
-
جاهزية للعصر الهجين: يجمع النظام بين تسريع الرسوميات المحلي وتقنيات AI على العتاد مع إمكانات سحابية مرنة، ما يتيح تدفقات عمل هجينة للفرق الإبداعية ومحترفي البيانات تعمل بكفاءة على الأجهزة الحديثة.
متطلبات التشغيل الموصى بها لضمان أداء مثالي
-
المعالج: يوصى بمعالج حديث رباعي الأنوية أو أكثر بسرعة 2.0 جيجاهرتز فأعلى، ويفضل دعم تعليمات 64‑bit وVirtualization وAVX2 لضمان سلاسة في التعددية والألعاب وتطبيقات المونتاج.
-
الذاكرة العشوائية: الحد الأدنى العملي 8 جيجابايت، والمُوصى به 16 جيجابايت لاستخدام يومي كثيف وتعدد مهام، و32 جيجابايت للمونتاج ثلاثي الأبعاد والمشاريع الكبيرة والآلات الافتراضية.
-
التخزين: قرص NVMe SSD بسعة 256 جيجابايت كحد أدنى، ويفضل 512 جيجابايت أو 1 تيرابايت لمشاريع الوسائط والألعاب؛ اترك 20% مساحة خالية لتحسين الأداء والعمر الافتراضي.
-
بطاقة الرسومات: للأعمال المكتبية يكفي iGPU حديث، أما للألعاب والمونتاج فيُفضل GPU يدعم DirectX 12 Ultimate مع 6–8 جيجابايت VRAM كحد أدنى، و12 جيجابايت للمشاريع الاحترافية.
-
الشاشة والعرض: دقة 1080p أو أعلى مع معدل تحديث 60 هرتز على الأقل؛ لمحترفي المحتوى يوصى بـ 1440p/4K وتغطية ألوان sRGB أو DCI‑P3 ومعايرة دقيقة.
-
المتطلبات الأمنية: وحدة TPM 2.0 مفعّلة وSecure Boot نشط لضمان التوافق والأمان الكامل مع Windows 11 25H2.
-
الاتصال: Wi‑Fi 6 أو Ethernet جيجابت لتحديثات أسرع ونقل ملفات كبير، وBluetooth 5 للأجهزة الطرفية الحديثة.
-
التعريفات والبرمجيات: تحديث BIOS/UEFI إلى أحدث إصدار، وتعريفات الشرائح والرسوميات وStorage من الشركة المصنعة، وتفعيل وضع AHCI/PCIe NVMe في الإعدادات.
-
الطاقة والتبريد: مزوّد طاقة موثوق وتبريد فعّال للحفاظ على ترددات المعالج/البطاقة الرسومية ودرجات حرارة مستقرة تحت الحمل الطويل.
-
أفضل الممارسات: تفعيل وضع الأداء المتوازن، إيقاف التطبيقات عند الإقلاع غير الضرورية، تقسيم التخزين لأنظمة/بيانات، وجدولة الصيانة والفهرسة خارج ساعات العمل لضمان ثبات واستجابة أعلى.
خطوات تثبيت النظام بسهولة على أي جهاز
-
التحضير والتنزيل: جهّز محرك USB بسعة 8 جيجابايت أو أكثر، وحمّل ملف ISO الخاص بـ Windows 11 AIO 25H2، ثم استخدم أداة إنشاء وسيط إقلاع مثل Rufus لاختيار ISO ونمط القسم المناسب (GPT مع UEFI لمعظم الأجهزة الحديثة).
-
إعداد BIOS/UEFI: ادخل إعدادات الجهاز عبر F2/Delete عند التشغيل، فعّل UEFI وSecure Boot وTPM 2.0 إن كانت متوفرة، واضبط ترتيب الإقلاع ليكون USB أولًا، ثم احفظ الإعدادات وأعد التشغيل.
-
بدء التثبيت: أقلِع من USB، اختر اللغة والتخطيط، واضغط تثبيت الآن، ثم اختر الإصدار المناسب من قائمة AIO (Home/Pro/Enterprise/Education) حسب الترخيص أو الاحتياج الوظيفي.
-
إدارة الأقسام: في “مخصص: تثبيت فقط”، حدد القرص الهدف؛ يفضل حذف الأقسام القديمة لإنشاء تقسيم تلقائي نظيف، أو اختر القسم المخصص للنظام، ثم تابع ليقوم المثبّت بإنشاء أقسام EFI وMSR تلقائيًا.
-
نسخ الملفات وإعادة التشغيل: سيقوم النظام بنسخ الملفات وفكها وإعادة التشغيل عدة مرات؛ لا تفصل USB حتى ظهور شاشة الإعداد الأولي، ثم انزع USB عند أول إعادة تشغيل ناجحة.
-
الإعداد الأولي OOBE: اختر المنطقة ولوحة المفاتيح، واتصل بالإنترنت إذا لزم، وأنشئ حساب Microsoft أو حسابًا محليًا وفق سياسة العمل، وعيّن PIN، ثم حدّد تفضيلات الخصوصية.
-
التعرف والتفعيل: بعد الدخول لسطح المكتب، سيتعرف النظام على الترخيص الرقمي تلقائيًا إن كان مرتبطًا بالجهاز، أو يمكن إدخال مفتاح صالح من “التنشيط” في الإعدادات عند الحاجة.
-
تعريفات وتحديثات: افتح Windows Update لتثبيت التحديثات، ثم نزّل تعريفات الشرائح والرسوميات والصوت من الشركة المصنعة، وحدّث BIOS/UEFI إن توفر إصدار موثوق.
-
تحسينات ما بعد التثبيت: فعّل استعادة النظام، واضبط خطة الطاقة إلى متوازن أو أداء حسب الاستخدام، وأوقف تطبيقات بدء التشغيل غير الضرورية، وفعّل BitLocker للأقراص إن كانت بيئة العمل تتطلب ذلك.
-
نقل البيانات والتطبيقات: استخدم OneDrive أو أدوات النسخ الاحتياطي لاستعادة الملفات والإعدادات، ثم ثبّت التطبيقات الأساسية، وأنشئ صورة استرداد (System Image) كنقطة مرجعية لحالة النظام النظيفة.
لماذا تعتبر هذه النسخة الخيار الأمثل للشركات والمستخدمين المحترفين
-
تغطية احتياجات متعددة من وسيط واحد: تجميعة AIO تجمع Home وPro وEnterprise وEducation في ISO واحد، ما يسمح باختيار الإصدار الأنسب لكل جهاز أثناء النشر دون إنشاء وسائط متعدّدة، وهذا يختصر الزمن والجهد ويقلّل الأخطاء التشغيلية في الفرق الكبيرة.
-
معيار موحّد للنشر والصيانة: وجود صورة قياسية واحدة يسهل أتمتة التوزيع عبر حلول مثل إدارة الأجهزة وسياسات المجموعة، مع إمكانية إزالة المكونات غير الضرورية وتطبيق إعدادات موحّدة للأمان والتحديثات، ما يرفع الاتساق عبر مئات الأجهزة.
-
جاهزية متعددة اللغات فورًا: دعم واجهات العرض ولوحات المفاتيح والقواميس للغات عديدة—ومنها العربية—مضمن مسبقًا، ما يتيح تشغيل الأجهزة في مواقع دولية وتعليمية بلا تنزيلات إضافية ويقلل زمن الإعداد الأولي عند تبديل فرق العمل أو مواقعها.
-
تفعيل تلقائي وتقليل زمن التعطّل: التعرف على التراخيص الرقمية والقنوات المؤسسية ينجز التنشيط تلقائيًا بعد التثبيت أو الاتصال بالإنترنت، مما يحافظ على استمرارية التحديثات الأمنية ويزيل مشاكل المفاتيح اليدوية وسيناريوهات فشل التفعيل.
-
دورة دعم مواتية للمؤسسات: الإصدار 25H2 يعيد ضبط نافذة الدعم بإطار زمني ممتد لإصدارات المؤسسات والتعليم، ما يمنح فرق تقنية المعلومات مجالًا أكبر للتخطيط للاختبارات والترقيات دون ضغط زمني أو تغييرات عنيفة في المنصة الأساسية.
-
استقرار وأمان أعلى مع أثر أداء منخفض: تحسين طبقات الحماية الافتراضية وإزالة المكونات القديمة يقلل السطح الهجومي مع تأثير طفيف على الأداء، ما يوفر بيئة آمنة للمعلومات الحساسة مع استمرار سلاسة الاستخدام اليومي.
-
أداء مُحسّن للأعمال الاحترافية: تحسين الجدولة والذاكرة والتخزين، ودعم DirectX وواجهات حديثة للرسوميات، يرفع كفاءة تطبيقات الإنتاجية والتصميم والمونتاج والبرمجة، ويقلل زمن البناء والتصيير والبحث في المشاريع الكبيرة.
-
مرونة في تغيّر الاحتياجات: التبديل بين إصدارات النظام داخل نفس الوسيط يسهل مواءمة الأجهزة مع تغيّر سياسات الترخيص أو أدوار المستخدمين، من دون إعادة بناء صور متعددة أو إعادة نشر شامل.
-
موثوقية في البيئات الهجينة: تحسينات الطاقة وإدارة التعريفات واستقرار التحديثات التمكينية تمكن الأجهزة المحمولة من الحفاظ على أداء متزن وعمر بطارية أطول في السفر والعمل عن بُعد دون التضحية بالأمان أو التوافق.
-
خفض التكلفة الإجمالية للملكية: تقليل عدد الوسائط، تبسيط النشر، تقليل أعطال التفعيل، وتوحيد السياسات يقلل النفقات المخفية في الدعم والدورات التدريبية ووقت توقف العمل، ما ينعكس مباشرة على عائد استثمار أعلى لفرق الأعمال والمحترفين.